ذكـ[]ـريـ[]ـــات الامــــ[]ـس واليــ[]ــوم والغـــد ~}ْ

مركب الوداع...
اااااه كم ذكره ماساه..
فكيف سيكون شكله وماذا سنفعل عند وصوله...
لن تنفعنا الا الدموع والذكريات...
هل سافتقد...
اعز من سار معي في حلاوة الحياة ومرها...
ومن ساندني..
وعلمني ..
البسمه والفرح...
وعلمني انا ارى دنياي محتقرا...
هل سيرحل..








ولكن سيف ستتركني..
هل سانسااه...
او اني سابقى ابكي على ذكراها..
هل سافكر بها..
ام انني سانسى صورتها..
كيف انساها وهي سكنت الوجدان...
عاالم الودااع..
ااااه ...
كيف ساتقبله...
لااعلم كيف سيصبر قلبي على فرااقك..
لااريد حتى ان اتخيل شكلي بعد رحيلك...
ولكن ادعوا الله ان اذا افترقنا ان نجتمع في جنااته...
لكن الودااع..
الوداع الذي يكون بلا لقااء..
هو صدمة ترسم الالم رسما..
وتخط الدمع بين الجفوون...
ولكني لن انساك...
اعدك..















اتمنى ان لاارى هذا الوداع..
فلم اتقبل وااقعه...
واخشى وقووعه...
فرحمنا ربنا من تلك اللحضات...
هذا مااستطيع قوله...
الودااع سم قاتل..
وكلمة مؤلمه..
ودمع اسير..
وكلماات متراابطه..
هذا هو الوداع..
مهما كتبت لن ااصف ماسااته..
فهو مالم استطيع وصفه..
بقلمي