قصه حقيقيه لفتاة خياليه
هذه روايتي الثاانيه
بمعااونه مع صديقااتي ....
الفصل الاول :
انا فتاة اسمي لينا ها انا ابث واكتب لكم عن ماساتي وما حدث وما شاهدته في هذه الحياة من فرح وحزن ومشاهد لم تفارقني ساحدثكم بقلمي ليس بلساني عن مأساتي ماساهة فتاة تخالط الحقيقه والخيال ....
البدايه ...
في ليله مليئه بالعواصف والرياح في وسط شوارع العاصمه في طريق يؤدي الى منطقه قريبه كانت هناك سياره تسير في سرعه هائله كان الشخص يقود بجنون وزوجته تحمل فتاة صغيره تبلغ من العمر 5 سنوات
فجئه برد صرخه علت الموقع فتحت عيناي على ناس او جمهور حولي وانا انظر فوق راسي علامه تعجب من هؤلاء كنت لا اعرف ما يقال حولي كنت لا اعي او افهم ما يقال لي رايت وجهه مئلوف لدي كنت اعرف انها امي محموله على سرير كانت بجوارها خالتي رأيت خالتي تبكي وانا تسبق دموعي عبارات الصدمه ذهبت مع خالتي الى منزلها وانا لم ابكي زلم اتكلم كنت اعيش في صمت رهيب وكان الكل ينظر الي
بعد اسابيع كنت جالسه مع ابنة خالتي التي تبلغ من العمر 8 سنوات كانت تتحدث الي وانا انظر اليها بصمت ولاكن ! ماذا حدث سمعت كلمه لا اريد سماعها تهربت من حقيقتها انها تقول : لينا من سيصبح امك هل ستصبح امي هي امك ومن ابوك هل هو ابي أعلمي اني لا اسمح ان تصبح امي اماً لكي او ابي فامي لي وحدي حتى ابي يتضجر من وجودك معنا وبعد هذه السموم والسهام التي القتها علي لم يكن لي الا ان اطلقت العنان لدموعي التي تنهمر كالمطر بقيت ابكي على هذا الحال 3 اشهر ولكن تازمت احوال خالتي الماليه فنقلت الى منزل عمي في بدايه الامر كنت رافضه الفكره ولم اقتنع ولكن قلت لنفسي ايمكن ان يكون بيت عمي افضل من بيت خالتي لااعرف ولكن قد اجد من يلعب معي لا يتركني العب لوحدي فنقلت لبيت عمي فوجدت الجميع حولي وانا في حضن عمي كنت ابكي لاني لا اراهم كثيراً كان الجميع سعيدا لقدومي وكانت لمى ولمياء بنات عمي فرحات كثيراً
واشدهما لمياء التي تكبرني بـ3 سنوات بنفس عمر ابنة خالتي ولمى البالغه من العمر 5 سنوات كانت تنظر الي بنظرات .... لاني كنت في حضن زوجة عمي
هذه المرأه ماذا اقول لكم في شئنها تحمل كل عبارات الامومه والعطف .. أما لمى فوجئت بها تسحبني من حضن امها باكيه تقول : امي انا انا وها قد بدأت في بيت عمي ..؟!
تراودني تسائلات كثيره .. هل ستتوقف ماساتي هنا
وتنتهي ام تبداء من جديد ...
اتمنى تكون نالت اعجاابكم
نهايه الجزء الاول
هذه روايتي الثاانيه
بمعااونه مع صديقااتي ....
الفصل الاول :
انا فتاة اسمي لينا ها انا ابث واكتب لكم عن ماساتي وما حدث وما شاهدته في هذه الحياة من فرح وحزن ومشاهد لم تفارقني ساحدثكم بقلمي ليس بلساني عن مأساتي ماساهة فتاة تخالط الحقيقه والخيال ....
البدايه ...
في ليله مليئه بالعواصف والرياح في وسط شوارع العاصمه في طريق يؤدي الى منطقه قريبه كانت هناك سياره تسير في سرعه هائله كان الشخص يقود بجنون وزوجته تحمل فتاة صغيره تبلغ من العمر 5 سنوات
فجئه برد صرخه علت الموقع فتحت عيناي على ناس او جمهور حولي وانا انظر فوق راسي علامه تعجب من هؤلاء كنت لا اعرف ما يقال حولي كنت لا اعي او افهم ما يقال لي رايت وجهه مئلوف لدي كنت اعرف انها امي محموله على سرير كانت بجوارها خالتي رأيت خالتي تبكي وانا تسبق دموعي عبارات الصدمه ذهبت مع خالتي الى منزلها وانا لم ابكي زلم اتكلم كنت اعيش في صمت رهيب وكان الكل ينظر الي
بعد اسابيع كنت جالسه مع ابنة خالتي التي تبلغ من العمر 8 سنوات كانت تتحدث الي وانا انظر اليها بصمت ولاكن ! ماذا حدث سمعت كلمه لا اريد سماعها تهربت من حقيقتها انها تقول : لينا من سيصبح امك هل ستصبح امي هي امك ومن ابوك هل هو ابي أعلمي اني لا اسمح ان تصبح امي اماً لكي او ابي فامي لي وحدي حتى ابي يتضجر من وجودك معنا وبعد هذه السموم والسهام التي القتها علي لم يكن لي الا ان اطلقت العنان لدموعي التي تنهمر كالمطر بقيت ابكي على هذا الحال 3 اشهر ولكن تازمت احوال خالتي الماليه فنقلت الى منزل عمي في بدايه الامر كنت رافضه الفكره ولم اقتنع ولكن قلت لنفسي ايمكن ان يكون بيت عمي افضل من بيت خالتي لااعرف ولكن قد اجد من يلعب معي لا يتركني العب لوحدي فنقلت لبيت عمي فوجدت الجميع حولي وانا في حضن عمي كنت ابكي لاني لا اراهم كثيراً كان الجميع سعيدا لقدومي وكانت لمى ولمياء بنات عمي فرحات كثيراً
واشدهما لمياء التي تكبرني بـ3 سنوات بنفس عمر ابنة خالتي ولمى البالغه من العمر 5 سنوات كانت تنظر الي بنظرات .... لاني كنت في حضن زوجة عمي
هذه المرأه ماذا اقول لكم في شئنها تحمل كل عبارات الامومه والعطف .. أما لمى فوجئت بها تسحبني من حضن امها باكيه تقول : امي انا انا وها قد بدأت في بيت عمي ..؟!
تراودني تسائلات كثيره .. هل ستتوقف ماساتي هنا
وتنتهي ام تبداء من جديد ...
اتمنى تكون نالت اعجاابكم
نهايه الجزء الاول